الاثنين، 3 يناير 2011

طلبَ منهَا أن تُطفأ النور حتَى يناما ،

فأجابتهّ : لماذا دومًا أكون منَ يطفأ النوّر !

أجابها مُبتسمًا : لأنِك مظلوّمهمِثل بقيّة النساء

أجابتهُ : بل قَل لأني لا أحب لك التعّب !


آبتسّم وَ قالها في قلبه وَ لم تنطقهّا شفِاه :
إنمّا لكِي يكوَن وجهكِ آخر مَ أراهُ
قبّل نومِي وَ ليس مقبّس الكهرباءَ ،


لـ متى تكآبرْو يامعشر الرجآل ؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق