طلبَ منهَا أن تُطفأ النور حتَى يناما ،
فأجابتهّ : لماذا دومًا أكون منَ يطفأ النوّر !
أجابها مُبتسمًا : لأنِك مظلوّمهمِثل بقيّة النساء
أجابتهُ : بل قَل لأني لا أحب لك التعّب !
آبتسّم وَ قالها في قلبه وَ لم تنطقهّا شفِاه :
إنمّا لكِي يكوَن وجهكِ آخر مَ أراهُ
قبّل نومِي وَ ليس مقبّس الكهرباءَ ،
لـ متى تكآبرْو يامعشر الرجآل ؟!
فأجابتهّ : لماذا دومًا أكون منَ يطفأ النوّر !
أجابها مُبتسمًا : لأنِك مظلوّمهمِثل بقيّة النساء
أجابتهُ : بل قَل لأني لا أحب لك التعّب !
آبتسّم وَ قالها في قلبه وَ لم تنطقهّا شفِاه :
إنمّا لكِي يكوَن وجهكِ آخر مَ أراهُ
قبّل نومِي وَ ليس مقبّس الكهرباءَ ،
لـ متى تكآبرْو يامعشر الرجآل ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق